ذكر القديسين الابوين سمعان المتوسوس من اجل المسيح ويوحنا هذان كانا منشوهما من مدينه الرها التى فى بلد الشاام فى ايام يوستينس الملك الشاب وعند مجيهما الى مدينه اورشليم المقدسه وسجودهما لخشبه الصليب الم
صعود ايليا النبي المحمول بالنار كانه الى السماء المعظم فى الانبيا بن سوقاق من تسفس في ارض البلقا من قبيله هرون ساكنا فى جلعاد لان تسفس كانت بمنزله هبه موهوبه لمن كان فى جمله الكهنه وحين ولدته امه ابصر
فى هذا اليوم ذكر مقرينه الباره اخت باسيليوس الكبير هذه كانت متجمله بحسن جسم وباخلاق صالحه فاقترنت بختن يساوي سنها واتصل تعريسها باملاكها وبينما كان الذي خطبها يعمل فى حضور المدعوين ما يعم افعالهم فقدم
ذكر ابينا البار الجليل ذيوس هذا كان فى سنى ثاوظوسيوس الملك الكبير فى انطاكيه الشاام قد اظهر نسكا كبيرا وتقدم فى انما الفضيله تقدما جزيلا وجا الى مدينه القسطنطينيه باعلان وذهب الى الموضع الذي فيه ديره
فى هذا اليوم جهاد القديسه الباره الشاهده فى الابرار ثاوظوسيه هذه كانت فى سنى قسطنطين الزبلى اسمه ابنه ابوين مومنين موسرين موطنهما مدينه القسطنطينيه المحروسه من الله فعند انصرافهما من العالم قصت شعرها